1. الصورة ( FP 76) بلباس المدرسة عندما عدت أنا مع أبي في بداية الستينات للدراسة في ممباسا العاصمة التجارية لجمهورية كنيا عام 1963م أو عام 1962م. الحياة في أفريقيا-5د مرافقتي مع جدي رافقت جدي عدد من المرات ويبدو في الصورة السابقة (FP 176)أثناء مرافقتي له في إحدى زياراته القصيرة لأصدقائه بسيارتنا الـ"فورد" حيث كان جدي مولعاً بقيادة السيارات وربما يعود ذلك إلى طبيعة عمله في بداية حياته ببلدة "مهوازا" مع شريكه سالم بن مسعود الرشادي من سكان بلدة الدريز التابعة لولاية القابل حالياً بعمان.  كما علمت من والأكثر

      1. عبد الله السناوي - شارك -
    2. الصورة (FP 153B1): تجمعنا أنا وأخي علي مع العم علي بن خالد في الخلف الشرفة الخلفية الموازية ومساوية في الطول لشرفة الدكان الأمامية، وفي أقصى اليمين من الشرفة الخلفية تقع غرفة والدي ووالدتي ملاصق جدارها الخلفي لغرفة الضيوف، التي مدخلها من شرفة الدكان. الحياة في أفريقيا4-1د عرب بوروندي وعرب رواندا يحرصون على التواصل: كان عرب بوروندي وعرب رواندا (العمانيون) يحرصون على التواصل في المناسبات والأعياد و العطل الرسمية، ويستمتعون بزيارة الأقارب والأصدقاء، حيث كنا دائماً نتجمع في الأعياد بيت جدي حمد، أكثر

      1. عبد الله السناوي - شارك -
    3. الحياة في أفريقيا4-2د بيتنا في موينجا: بيتنا في موينجا يتكون من دكان، أمامه شرفة (برزة) Veranda مرتفعة قليلاً عن سطح الأرض، وغرفة مخصصة للضيوف مدخلها من شرفة الدكان، ملاصقة الدكان، ومن الخلف مجلس صغير بحجم غرف النوم خصص للأكل مدخله من الدكان، ومن الشرفة الخلفية على يسار المجلس غرفة جدي صالح، ومن اليمين غرفة غير مستخدمة، وفي الخلف شرفة موازية ومساوية في الطول لشرفة الدكان الأمامية، وفي أقصى اليمين من الشرفة الخلفية تقع غرفة والدي ووالدتي ملاصق جدارها الخلفي لغرفة الضيوف، التي مدخلها من شرفة الأكثر

      1. عبد الله السناوي - شارك -
    4. الحياة في أفريقيا4-3د والصورة تبين أيضاً جانباً من البرزة، (المكان الذي تعودت والدتي الجلوس فيه مع جدتي) وهي خلف غرفة النوم الخاصة بجدي صالح. وأيضاً يظهر جانباً من سيارتنا الشاحنة في موقف السيارات،كما يبدو فيما أظن في الصورة الأخرى (الصورة FP 178)فهناك تجهيز للسفر أو في مراحله الأخيرة من وجودنا في هذا البيت. ومن أعمال الخدم "الأفارقة" في البيت القيام بغسل الملابس وكيها بمكواة نار الفحم وغسل الأواني وقطع الحطب وغيرها من الأعمال الشاقة داخل البيت، أو أعمال الشحن وتفريغ البضائع للدكان وخلافها من أكثر

      1. عبد الله السناوي - شارك -
    5. الحياة في أفريقيا4-4د في الصورة الأخرى (FP 180) نرى أحد الخدم ويدعى "برانديكييا" أثناء تأدية عمله في فناء البيت، ويبدو أننا كنا نقتني عدداً من طيور الدجاج، وأذكر أنه كان لا يسمح للخدم بذبحها باعتبارهم غير مسلمين، وهناك قصة روتها لي والدتي: بأن أحد هؤلاء الخدم يدعى "إندي كومانا"أسلم عندما عيرته والدتي أيام رمضان بأن شأنه شأن الأطفال لأنه لا يصوم.أكثر

      1. عبد الله السناوي - شارك -