-
-
قصة من واقعنا الاجتماعي قصة من واقعنا الاجتماعي جديرة بالاهتمام هذه القصة شبيهة بالفلم الهندي، ولكني شخصيا لا أشك في صحتها؛ لأن صاحبها أو كاتبها أشار بتواريخ وارقام، وأسماء اماكن، ومواقع، ومؤسسات رسمية وخاصة - حقيقية. ويبدو هناك إهمال من بعض المؤسسات الحكومية بسبب الاتكال، أو عدم فهم الصلاحيات فيما بينها، (و مثال على ذالك؛ الشرطي الذي تنصل عن مسؤوليته وطلب من الشاب أن يذهب وينام في الحشائش أمام المسجد بروي، الى ان يبزغ الفجر)،...بالرغم ان الخطأ الأكبر يقع على الأب(السكير) ولكن في نفس أكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
يَعلَك ما تشوف - ٢٠٢ To read the article in other languages; Please click on the word “Language” at the top left of the page, highlighted in brown ملاحظة: لقراءة هذا الموضوع تلقاءيا اطبع على "جوجل سيرش" السناوي الأسرة ثم عنوان أو رقم الموضوع قصة حدثت بداية الألفية: "إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هُمُو ذهبت أخلاقهم ذهبوا" بيت شعر جميل، يتذكره المرء كلما صادف تصرفا سلبياً من شخص ما،... وعندما يستأذي من تصرفه، يتذكر الآية " الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
إثبات الذات نشرت صحيفة theweek الأسبوعية المجانية التي تصدر عن مؤسسة القمة للطباعة والنشر في عددها الصادر يوم الخميس 21 يونيو 2018، مقابلة مع ابني الوارث أكبر أبنائي، في الحقيقة سررت بهذه المقابلة بما جاء فيها من حماس في حب بلده. الحمد لله رب العالمين عمان بخير، بها شباب قادر أن يتحمل مسؤولية بناء بلده تماما كما أراد لها صاحب الجلالة - حفظه الله، لقد أثمرت جهود الدولة ورأينا مشاركة الشباب في مختلف المجالات الثقافية والرياضية والاجتماعية، لم يترك شبابنا مجالا إلا و شارك فيه سواءا أكان على مستأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
بعض التصرفات الفردية-د لاأدري من صور رسالة عضو ولاية إبراء في مجلس الشورى ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي؟ هل أتت من داخل المجلس أم أنها من صاحب الرسالة ذاته شخصياً صورها لأحد أصدقائه، أو أقربائه أو أنصاره، ومن ثم نشرت من قبل هؤلاء المعارف؟ أم أن هناك بند في قانون مجلس الشورى يجيز أو يطلب من العضو المستقيل أن ينشر نص رسالته عندما يعدل عن استقالته من مجلس الشورى بنشر نصها على الملأ عبر وسائل الإعلام المختلفة.على كل حال إن كان هذا أو ذاك، فلا أعجب، لقد اعتدنا أن نرى رسائل بعضها حكومية؛ تأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
الشعور بالماضي عندما تصل الساعة الحادية عشرة قبل الظهر وقبل أذان صلاة الجمعة بساعة ونصف تقريباً (بالتوقيت الشتوي)؛ ينتابني قلق غريب في كل مرة أتهيأ فيها لصلاة الجمعة، لا أدري سببه، وأبدأ بذرع البيت شرقاً وغرباً شارد الذهن بخطواتي، ومن زاوية إلى زاوية وأنا أنظر إلى عقارب الساعة إن كانت قد وصلت الحادية عشرة والنصف، وهو الوقت الذي أتحرك فيه من بيتي إلى جامع القناطر مشياً على الأقدام، مبتدأً من سكة طوي سكيكرة – مسجد الغافة إلى الدروازة عند مسجد الحدري شاقاً الوادي إلى مطلاع السوق ماراً أأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-