-
-
الحياة في أفريقيا4-4د في الصورة الأخرى (FP 180) نرى أحد الخدم ويدعى "برانديكييا" أثناء تأدية عمله في فناء البيت، ويبدو أننا كنا نقتني عدداً من طيور الدجاج، وأذكر أنه كان لا يسمح للخدم بذبحها باعتبارهم غير مسلمين، وهناك قصة روتها لي والدتي: بأن أحد هؤلاء الخدم يدعى "إندي كومانا"أسلم عندما عيرته والدتي أيام رمضان بأن شأنه شأن الأطفال لأنه لا يصوم.أكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
الحياة في أفريقيا4-5د في الصورة (FP 181) من اليسار مع أختي رياء، وأخي علي، وأختي حسينة، والصورة التقطت لنا ربما أيام العيد بواسطة كاميرة والدي الذي كان يهوى التصوير.أكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
الحياة في أفريقيا4-6د ومن أمام غرفتنا بمسافة ثلاث أمتار تقريباً توجد غرفة ملاصقة لجدار الفناء من ناحية اليمين خصصت لأواني الطبخ والحطب المعد لطهي الطعام، حيث يتم تخزينه بعيداً عن بلل المطر بعد تقطيعه، ويلي تلك الغرفة المطبخ وغرفة أخرى خصصت لجلود المواشي، ثم يليها الحمام الذي يقع في الزاوية اليمنى من طرف فناء البيت. أما في جانب جدار الفناء من الشمال، توجد مسافة بين برزة البيت وجدار الفناء خصصت لوقوف السيارات في المساء، وأمام السيارات يتم تكديس جذوع الأشجار التي يجلب خشبها للطهي، حيث كاأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
الحياة في أفريقيا4-7د وفي البيت توجد بعض الأشجار ممتدة من أمام المطبخ إلى قرب الجدار من الشمال كما هو واضح في الصورة السابقة ، ولكني لست متأكداً ما نوعها، وقد علمت مؤخراً من والدتي بأن من بينها شجرة المانجو، وأذكر بالإضافة إلى هذا توجد شجرة "الزمبراو" والفرصاد (أمام موقف السيارات) (الصورة AF 11)، وكانت هذه الأخيرة كثيرة الثمر، وواضح من الصورة (الصورة FP 77)أنا والأخت حسينة والأخت ريا عند البرميل.أكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-
الحياة في أفريقيا4-٠٨د - ٠٨٣ تجارتنا في بوروندي To read the article in other languages; Please click on the word “Language” at the top left of the page, highlighted in brown ملاحظة: لقراءة هذا الموضوع تلقاءيا اطبع على "جوجل سيرش" السناوي الأسرة ثم عنوان أو رقم الموضوع لا أرى بيتنا في "موينجا" ما يوحي بالثراء بالرغم من ازدهار تجارتنا، وكان الدكان مملوءاً بالبضائع المختلفة (فكرة الدكان الشامل - هيبر ماركت مصغر في وقتنا الحاضر)، وكسائر بقية الدكاكين في القرى في أفريقيا وبالذات في بوروندي، كان دكاننا يحتوي على كل شيء دون تخأكثر
- عبد الله السناوي - شارك -
-