من ملف الذكريات - افريقيا - ٢٤٩ بوجومبورا عاصمة جمهورية بوروندي، التقطت الصورة عام ١٩٦٤ ويبدو في الصورة ناصر سلطان اليعربي، والشايب بلعرب بن سلطان بطاشي (الملقب بالسواحيلية؛ بوانا مدوجو)، وحميد ماتشيموكيندا - رحمهم الله الصورة مهداة من الخال راشد بن حمد بن حمود بن جندب السناوي، عن طريق وسيلة التواصل الاجتماعي "الواتساب"، يظهر في الصورة الوالد بالعرب بن سلطان البطاشي، من أهالي ولاية دماء والطائيين، قرية حدا، عاش الوالد بالعرب في افريقيا مدة طويلة وجاوره جدي صالح بن حمود بن جندب في بلدة ميكي�أكثر

الفلم الهندي (حياة الماعز) - ٢٤٨ الممثلون: بريثفيراج سوكوماران، (نجيب)، أمالا بول (الزوجة)، طالب البلوشي (الكفيل) الفيلم الهندي "حياة الماعز" عمل ضجة اعلامية خاصة في وسائل التواصل الاجتماعي، مما يأكد نجاحه، خاصة في بعض دول الخليج وشمال افريقيا، مما أوجد للإعلاميين مادة خصبة للتحدث عنها، وظهر منهم بين شامت ومؤيد، وقد اظهر البعض ضغينته تجاه الآخر، ولم يدرك البعض بأن الفيلم هو انتاج ثقافي فني، شأنه شأن بقية الافلام العالمية، التي تتحدث وتعالج بعض الظواهر الاجتماعية، وبالطبع ولو أن القصد من ان�أكثر

من ملف الذكريات - مع وزير البريد والبرق والهاتف- ٢٤٧ الصورة مع وزير البريد والبرق والهاتف الاسبق والرئيس التنفيذي الاسبق  لشركة الاتصالات (جي- تي- أو)،  رحمه الله عبد الله الحارثي مدير التشغيل الاسبق للخدمات التقليدية؛ بشركة جي-تي-أو للاتصالات، يسلم على وزير البريد والبرق والهاتف الاسبق، وايضا على الرئيس التنفيذي لشركه الاتصالات جي - تي - أو،  الصورة قد تكون التقطت في التسعينات من القرن الماضي، في حفل. أقيم بمناسبةأكثر

  أهالي سيح العافية - عبد الله بن حمود بن سلوم السناوي رحمه الله - ٢٤٦ عبد الله  بن حمود بن سلوم السناوي ١٩٣٨- ١٩٩٧م عبد الله بن حمود بن سلوم بن سرور السناوي، هو أحد الإخوة الأربعة بعد؛ (محمد، ناصر، وسالم). والدتهم شريفة بنت عامر بن نصير، ولدى عمهم حمد بن سلوم بن سرور أبناء؛ منهم محمد، وزيانة وشنونة، وياسة هؤلاء إخوة غير أشقاء لجدنا حمود بن جندب السناوي، أمهم شيخة بنت سيف بن حسين السناوية ويحكى بأن سيف بن حسين هذا هو من زرع شجرة الصبارة بفناء مسجد اللثاب الذي تحول اسم المسجد مع مرور الزمن بأكثر

العائلة  - ٢٤٥ العائلة - الحفيد عبد الله - ٢٤٥ حفيدي عبد الله بن الوارث في معسكر نادي باريس سانجرمان بتركيا، (الشاب بالنظارة)، عبد الله منتسب بأكاديمية كرة القدم بمسقط، يشغل فيها وقت فراغه بعد الدراسة، ويبدو أن هذه الأكاديمية متخصصة في اخراج مواهب رياضية من الشباب، مساهمة منها في النهوض بالرياضة بسلطنة عمان ويبدو أن والد عبد الله كافأ ابنه عبد الله على تفوقه في الدراسة بتسجيله بهذه الاكاديمية نزولا عند رغبة ابنه، و تشجيعا له، لقضاء وقت الفراغ يشغل عقله فيما هو مفيد لنفسه، وللمجتمع، ومن �أكثر