الحياة في أفريقيا6-3د

توزيع العائلة:

الجد حمود بن جدب (الصورة في مقالة العائلة -1):

كان الجد حمود بن جندب يعيش في إبراء ويسكن في ببيت صغير شرقي الدروازة العلوية بحارة سيح العافية غربي برج السبلة القديمة _{(الصورة FP 031B)} التي كان يشتغل فيها مسلم بن عبيد بالسعفيات، ثم بنى الجد البيت الشرقي. _{ا(لصورة في ذكريات -12)}  وفي أفريقيا استقر في زنجبار و بعدها في بلدة "كيتاجا" ومن آثاره أنه بنى فيها مسجداً عرف باسمه إلى وقتنا الحاضر.

أبناؤه: منصور وحمد وصالح ونصرى وشمسه وصفية (منصور وصفية من أمهات أخريات غير أشقاء للمذكورين).

 

الجد منصور بن حمود (الصورة في مقالة العائلة -2):

أحد أبناء الجد حمود بن جندب أمه مرهوبية (قبيلتها مرهوبية)  وهو الأخغير الشقيق للجد حمد وصالح، والجدة نصرى وشمسه التي أمهم ريا بنت عبيد الطوقية.

سافر الجد منصور إلى أفريقيا وبعد عودته استقر في إبراء إلى أن توفى،  وكان لديه دكان في بيته يقع حدري مسجد مجانين _{(الصورة SahAlafiya 95)} المعروف حالياً بمسجد النور بعد ترميمه من قبل متبرع من دولة الأمارات العربية المتحدة.

كان الجد منصور مشرفاً على شئون الأفلاج، والأموال العامة التي تخص جماعة السناويين.

أبناؤه:- ناصر وسالم وقد سافرا إلى أفريقيا واستقرا في بلدة "نميوا" بأوغندا،وقد توفي الجد منصور من جراء مرض معدي قد يكون "الكوليرا" في ذلك الوقت، وتوفيت معه في نفس اليوم زوجته، وأخته نصرى  التي أصيبت بعدوى نفس مرض.

 

الجد: حمد بن حمود (الصورة في مقالة العائلة -4):

أحد أبناء الجد حمود بن جندب استقر في "رهيجي" هو وأسرته بعد الانتقال من "كتيجا" التي كان يعمل فيها ومعه والده.

أبناؤه: على التوالي سالم، مياء، عبد الله، زيانه، هلال، محمد، سعيد، عامر، سليمة، سليمان، ناصر، زوينة، راشد، وشنونة.

 

تزوج الجد حمد عدة مرات وكانت أول زوجاته حبسيه من ولاية المضيبي بشمال الشرقية، تزوجها قبل هجرته إلى أفريقيا، ولكنهما انفصلا عند سفره ربما كان يعلم بعدم العودة إلى عمان، أما ثاني زوجاته فكانت سواحلية من أفريقيا، تزوجها هناك في أفريقيا وهي أم سالم أكبر أبنائه، وفي أفريقيا أيضاً تزوج سعادة بنت سعيد بن راشد الطوقيه _{(الصورة FP 164)}، وهي أم أبنائه:(مياء، عبد الله، زيانه، هلال، ومحمد)، وأثناء وجودها مع أبنائها في عمان تزوج عليها في إفريقيا من امرأة هاشمية (قبيلتها هاشمية)تدعى عزيزة بنت حمود بن علي، و أنجبت له سعيداً، الذي سبق ذكر وفاته، وتوفيت هي أيضاً بعد وفاة ابنها، ثم تزوج قبل عودة زوجته سعادة إلى أفريقيا بامرأة حبسية (قبيلتها حبسية) يقال بأنها كبيرة في السن حيث وصفتها لي والدتي بأنها امرأة متدينة، ثم كان زواجه الأخير من أم راشد وهي امرأة افريقية، أنجبت له الخال راشد وأخوته المذكورين: عامر، سليمة، سليمان، ناصر، زوينة، وشنونة)، توفى الجد حمد في مطلع الستينات بمقر إقامته بلدة "رهيجي" على أثر نوبة قلبية أصابته عندما كان في دورة المياه.

 

الجد صالح بن حمود (الصورة في مقالة العائلة -3):

أحد أبناء الجد حمود بن جندب استقر في "موينجا" مع أسرته وعمل في التجارة

أبناؤه: أحمد وشمسه (أشقاء)، أمهم صفية بنت عامر بن حمد السناوية، وسبق أن تزوج الجد صالح قبلها عدة مرات ولكن لم يجعل الله له منهن أولاد.

 

 صفية بنت حمود (الصورة في مقالة العائلة -5):

هي إحدى بنات الجد حمود بن جندب من أم سواحلية، عاشت كل حياتها في مقر ولادتها، بزنجبار وقد يكون الجد حمود بن جندب تزوج أمها أثناء تواجده هناك لا يعرف إذا كان لها أبناء، ولكن تبنت بعض الأبناء الذين ورثوها بعد وفاتها.

 

شمسة بنت حمود(الصورة في مقالة العائلة -7):

إحدى بنات الجد حمود بن جندب وهي شقيقة الجد حمد وصالح ونصرى وأمهم تدعى ريا بنت عبيد الطوقية، تزوجت مرتين، وزجها الأخير كان رشيد بن رشود السناوي.

أبناؤها: أحمد، ناصر، زيون، زيانه، زوينة أبناء رشيد سافرت الجدة شمسة إلى إفريقيا بعد موت زوجها برفقة أبنائها و استقرت في إيجانجا - أوغندا Iganga Uganda  مع أولادها. والجدة شمسة كانت منفصلة من عبدالله بن محمد بن منصور الطوقي (الملقب بالريح)، قبل زواجها الثاني حسب إفادة ابنها العم ناصر بن رشيد، ويقول العم ناصر: انفصلت عن زوجها بعد أن استقر زوجها في أفريقيا وأرسل لها رسالة الطلاق وسلمت لأبيها حمود بن جندب في السبلة الحدرية بإبراء.  وبعد أن قرأ أبوها الرسالة سأل الحاضرين من يرغب في الزواج منها، وتقدم لها رشيد بن رشود السناوي وأمر بملكته على الفور.

 

نصرى بنت حمود (الصورة في مقالة العائلة -6):

إحدى بنات الجد حمود بن جندب شقيقة الجد حمد وصالح ونصرى، أمهم ريا بنت عبيد الطوقية، تزوجت الجدة نصرى من خالد بن سعيد بن سيف السناوي وهو أخ غير شقيق لأم الوالد أحمد بن صالح (صفية بنت عامر، وأختها عيناء بنت عامر).

 

أبناؤها: علي وسيف، لا يعرف عن الجدة نصرى عما إذا كانت ثد سافرت إلى أفريقيا أم لا، ولكن زوجها سافر وتوفي هناك، وبعد وفاته سافر ابناها علي وسيف إلى أفريقيا عدة مرات برفقة خالهم صالح.