1. :الأقارب -1  رياء بنت عبيد بن خماس الطوقية

      هي زوجة حمود بن جندب بن خماس السناوي أم أبنائه:(حمد، نصرى، شمسة، و صالح)، وأم أسماء بنت سالم بن محمد العيسرية، يقال عنها بأنها هي التي تبنت فكرة بناء البيت الشرقي.

      أسماء بنت سالم بن محمد العيسرية: هي أم سعود، وناصر أبناء سعيد بن سعود العيسري.

       

      :أخوات رياء بنت عبيد

      سلمى: أم سليمان بن محمد بن سليمان الطوقي

      سعادة: أم سالم وسعيد أبناء مسعود السعودي و سعادة أيضا أم زوينة بنت سعيد السعودي (أختهم من أم) و زوينة تكون أم علي بن خالد السعودي.

      حسينه: لم تنجب

      ملاحظة

      هذه المعلومات حسب رواية والدتي، وقد يكون هناك بعض الخطأ ورد عند نقلها فالرجاء من لديه تصحيحات إفادتي على عنوان الموقع.

      عمة رياء بنت عبيد تدعى حسناء بنت خماس وهي أم راشد بن خلفان جد حميد بن عبدالله الطوقي والد أبيه.

      ولحسناء بنت خماس مصلى (مصلى نساء) يعرف باسمها يقع في حلة السباخ بعد مسجد السلالةمن جهة  الغرب  التابع  للسناويين عند سوقهم القديم.

      وتقرب حسناء بنت خماس لاولاد حمد بن سليمان الحارثي (أهل مضيرب بولاية القابل ) حتى يقال بانهم ورثوها.

      هذه المعلومة رويت على لسان راشد بن حميد أحد أبناءالوالد حميد بن عبدالله الطوقي في أول يوم عيد الفطر المبارك لعام  1438 هجري الموافق 26/6/2017م   

      :البيت الشرقي

      البيت الشرقي هو بيت جدي الثاني حمود بن جندب بن خماس، جد أبي، عرف هذا البيت في الماضي، بالبيت الشرقي ويعتبر من ناحية المساحة أكبر البيوت القديمة بحارة سيح العافية، قبل بناء بيت الوالد سيف بن سعيد في بداية الستينات عند مدخل الحارة على الشارع من الشرق.

      يتكون البيت الشرقي من دهريزين (دهليزين لكن تلفظ اللام راء لسهولة النطق).

      للبيت دهريز شرقي و دهريزغربي:-

      الدهريز الشرقي به غرفتا نوم ، والدهريز الغربي به غرفة نوم واحدة، وللدهريز الشرقي مدخلان مقوسان من الجص (عقود)، و مدخل واحد للدهريز الغربي، أيضاً هو مدخل مقوس إلا أنه مشيد من الطين بناه الجد حمود عندما تزوج زوجته الرابعة واستقر في إبراء إلى أن وافته المنية.

       

      يقال بأن زوجته الثالثة "الطوقية" هي التي تبنت فكرة بناء البيت قبل أن يكون لها أحفاد، لتجنب أبناءها خطر الحروب التي كانت تدور بين القبائل، وخوفاً عليهم من أن تلحقهم رصاصة طائشة أثناء عبورهم الوادي من السباخ إلى سيح العافية أثناء الذهاب للسلام على أقاربهم. والجدة الطوقية تقيم عند أهلها في السباخ عند غياب زوجها في السفر.

       

      يبدو من مبنى بيت الشرقي، بأن صاحبه ميسور في ذلك الوقت، لاحتوائه عدة مرافق، قلما تجدها في البيوت القديمة لضيق مساحتها، ومنها المطبخ الذي يلاصق الدهريز الشرقي وبه غرفة لتخزين حطب الوقود ومنضد للتمر لاستخلاص الدبس

       

      ومن الجنوب الشرقي للبيت يوجد مترب (مكان للخلاء) وغرفة زرب البهائم من أغنام وبقر، ومسبح ومصلى للنساء وبئر ماء، ومن الجنوب الغربي في الزاوية يوجد مخزن يتكون من غرفتين يخزن فيه محصول القمح، وبجانب المخزن حفرة للشواء لاستخدامات البيت والجيران.

       

      وبعد وفاتها، تزوج الجد حمود بن جندب نعمة بنت محمد بن راشد، و بنا الجزء الغربي من البيت وهو عبارة عن صفة و دهليز من الطين.

       

      وفي رواية أخرى بأن المبنى الأول من البيت الشرقي هو الجزء الغربي، حسب قول والدتي بأنها سمعت هذا من الجدة صفية أم أبي. وكانت رياء بنت عبيد تتمنى أن ترى حفيدها (أبي أحمد بن صالح، إلا أن المنية أدركتها قبل أن تراه، توفيت وهو مازال في بطن أمه صفية بنت عامر.

       

      1. عبد الله السناوي - شارك